
مرت عشرون عاما على اعتماد موريتانيا مشروع الإصلاح التعليمي لسنة١٩٩٩ الذي عرف يومها بمحاولة توحيد النظام التربوي في شعبة واحدة مزدوجة، بعد أن كانت العملية التربوية تتم في شعبتين مختلفتين إحداهما تعتمد اللغة العربية لغة للتدريس بينما تعتمد الشعبة الأخرى اللغة الفرنسية لغة للتدريس، ومع اعتماد هذا الإصلاح الجديد صارت اللغة الفرنسية هي "لغة التدريس" رسميا









.jpg)