
تبين تجارب العديد من الامم بان السيف والسوط ليسا انجع طريقة لمواجهة ظاهرة الالحاد لدى الشباب وغيرهم والذي
يظل اصحابه مصنفين في القانون الدولي اليوم كسجناء راي فيما تقوم الدول التي تتدعي الديمقراطية بتوفير الملجا لهم واغرائهم بالهجرى اليها ، وتعيش الكثير من المنظمات الحقوقية
بالمتاجرة بقضاياهم.